لأني لا أبحث عن أحد،
ذهلت حين وجدتك!
على الآلة الكاتبة السرية
في قاعي أضرب لك
رسائل الحب المغفلة من التوقيع!
لا أريد حباً مدججاً بالوعود الكبيرة
كبيان وزاري ...
مزيّناً بالآمال المستقبلية
كالمارشات العسكرية
عصفور ينقر حبة قمح من يدك
ثم يعاود طيرانه في المدى...
هكذا الحب لحظة فرح كونية هاربة،
على الآلة الكاتبة السرية
في قاعي أضرب لك
رسائل الحب المغفلة من التوقيع!
لا أريد حباً مدججاً بالوعود الكبيرة
كبيان وزاري ...
مزيّناً بالآمال المستقبلية
كالمارشات العسكرية
عصفور ينقر حبة قمح من يدك
ثم يعاود طيرانه في المدى...
هكذا الحب لحظة فرح كونية هاربة،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق