قضيت في ذراعيك النصف الآخر من الحياة | |
عندما في اليوم الأول للخليقة | |
و بين أسنان آدم | |
وضع الله أسماء كل شيء | |
بقي أسمُك على لسانه ينتظرني | |
كما ينتظر الشتاء ولادة الورد | |
يا شفتي- السنونوة | |
أنا كذلك الذي جاء إلى الهضبة | |
و التقط صدفة بيديه حجلاً | |
و هناك لا يعرف ما يفعل بحظه | |
آه ما أرق الريشة و هذا الخوف الذي ينبض | |
لا تكلميني عن البحر | |
أنا الذي غنيتك | |
لا تكلميني عن أمك | |
أنا الذي حملتُك | |
كل الحياة | |
من حركة الشلل المقنع | |
وجهك في الإتجاه الآخر | |
خطوتك صوتك كل شيء موعد فاشل لي | |
هذا السر المزدوج بين | |
المعارف المنتصرة | |
امرأتي التي ألدها بأستمرار | |
في العالم و تلدني بأستمرار |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق