عاودتني تلك الأمنية ذاتها: ليت صوتها يباع في الصيدليات لأشتريه.
إنني أحتاج صوتها لأعيش. أحتاج أن أتناوله ثلاث مرات في اليوم.
مرة على الريق، ومرة قبل النوم، ومرة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح كما الآن.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص،
أو في زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري
صاحبها كم نحن نحتاجه.ـ
****
إنني أحتاج صوتها لأعيش. أحتاج أن أتناوله ثلاث مرات في اليوم.
مرة على الريق، ومرة قبل النوم، ومرة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح كما الآن.
أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص،
أو في زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفية بدون أن يدري
صاحبها كم نحن نحتاجه.ـ
****
مقتطف من رواية " عابر سرير" ـ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق