shorfat al ro7
الجمعة، 24 أكتوبر 2014
بينهما باب - من كلماتي
هو ...
يمر ببابها كل يوم
ينظر اليه في حنين مهزوم بالكبرياء
هي ...
تفتح بابها بلهفة بعد برهة من رحيله
لتجيب دعاء عطره العابر
...
ويتمني الباب بينهما ان يصرخ
و يشي باحدهما للاخر
marwa.yazeed
هناك تعليق واحد:
Unknown
26 أكتوبر 2014 في 8:28 ص
انت
كأمنية معلقة في سقف الممنوع
كلما حاولت الإقتراب منها
وشت بي قدماي
رد
حذف
الردود
رد
إضافة تعليق
تحميل المزيد...
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
انت
ردحذفكأمنية معلقة في سقف الممنوع
كلما حاولت الإقتراب منها
وشت بي قدماي