shorfat al ro7
السبت، 5 مارس 2011
المقابل
مَازلتُ أعْتني جَيداً ببَقايَاكـَ برُوحي وَغرفتِي
ليسَ لأني أحبكـَ بلْ لأتذكرَ دَائماً
مُقابلَ مَا مَنحْتكـَ إيّاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق