shorfat al ro7
الثلاثاء، 18 يناير 2011
هَذِه الليْلة
سَأرتَدي هَذِه الليْلة مَا تبَقى منْ أشْيائِك هُنا، لعَلهَا تكونُ الأخِيرة، أنَا كُومَة من شَوقٍ تُشارفُ عَلى الإنْتِهَاء، وَ زادٌ مِنْ حُبّ لا يَنْتهِي، أنَا وَ أنتْ، قِصّة مَا بَعدَ الحَنِين ثمّ نَرْكبُ الحُلمْ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
‹
›
الصفحة الرئيسية
عرض إصدار الويب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق